افتُتح مسبح جورج أورثليب في الدار البيضاء سنة 1934، وكان يُعد في ذلك الوقت أكبر مسبح في العالم، ورمزًا لطموحات المدينة الحديثة وتنوعها الثقافي. ومع مرور الزمن، تراجع دوره وأُهمل، قبل أن يُستبدل بمسجد الحسن الثاني سنة 1986، والذي بات اليوم أبرز معالم المدينة وأشهرها.