من تطوان، المدينة التي تتنفس عبق الحضارة الأندلسية، إلى أكادير، حيث نشأت، ثم إلى دبي، مدينة الفرص، نسجت نزهة غوطيس مسارا متفردا جمع بين الأصالة والمعرفة، وبين التميز الأكاديمي والحضور الثقافي.