تحولت قضية المهاجرين المغاربة المفقودين من أرقام صامتة إلى نداء إنساني يتجاوز الحدود. ووسط قصص مأساوية لشبان سعوا وراء الحلم الأوروبي واختفوا في عرض البحر، تدعم جمعية تمتد جهودها من وجدة لجنيف الأهالي للعثور على ذويهم.