من إنزكان إلى مولوز الفرنسية، خاضت خديجة راميم رحلة امتدت 49 عاما، حملت خلالها تراثها الأمازيغي إلى المهجر وجعلت منه رسالة حياة. بدأت أمّاً متفرغة، ثم متطوعة، قبل أن تؤسس جمعية ثقافية وإنسانية تجمع بين نشر الثقافة المغربية والأمازيغية والعمل الخيري.