تنظر ألمانيا لتطور المغرب بعين الريبة، إذ "يتقدم -بحسبها- بوتيرة تترك وراءه جارتيه الجزائر وتونس". جاء ذلك في دراسة أجراها المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمنية، وهي الدراسة التي أوصت بشكل خاص بأن يواصل الاتحاد الأوروبي دعم جهود الأمم المتحدة بخصوص قضية الصحراء الغربية.
عادت نفس الأحزاب الجزائرية التي انتقدت التدخل العسكري المغربي في الكركرات يوم 13 نونبر الماضي، إلى مهاجمة المغرب، بعد المذكرة الدبلوماسية التي أعلنت من خلالها المملكة دعمها "تقرير مصير منطقة القبايل".