كما في 2018، ردت الجزائر بسرعة على دعم صربيا الجديد لمغربية الصحراء. لكن هذه المحاولة دون أن يحدث أي أثر، حيث أن بلغراد لم تراجع دعمها للمملكة، كما أنها تجاهلت مواقف الجزائر من هذا الملف.
تفاعل المغرب بسرعة مع زيارة رئيس الدبلوماسية الجزائرية لصربيا. ويوم امس الاثنين اعلنت بلغراد، دعمها لوحدة أراضي المملكة، وهو ما يكذب البلاغ الرسمي للجزائر بشأن زيارة أحمد عطاف الى صربيا.
في ثمانينات القرن الماضي قاد العاهل السعودي الراجل فهد بن عبد العزيز، وساطة بين المغرب والجزائر استمرت لسنوات، وتكللت بتطبيع العلاقات بين البلدين وتأسيس اتحاد المغرب العربي.