اعترفت بريطانيا العظمى بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية منذ عام 1721 من خلال معاهدة سلام كانت تقر بحكم السلطان مولاي إسماعيل على الصحراء. وقد تم تأكيد هذا الاعتراف في المعاهدة الأنجلو-مغربية لعام 1895، التي نصت بشكل صريح على أن الأراضي الواقعة بين وادي درعة ورأس بوجدور تابعة
في تطور كبير لموقفها، أكدت بنما دعمها لسيادة المغرب على الصحراء. يُعد هذا تحولاً جديداً في موقف بنما، بعد قرارها بتعليق علاقاتها مع البوليساريو، وكذلك دعمها لمقترح الحكم الذاتي.
كشف موقع أحفوري موثق حديثاً في منطقة الأطلس الصغير الغربي بالمغرب عن معطيات نادرة توثق لحظة انتقال حاسمة في تاريخ الحياة على الأرض، تعود إلى نحو 540 مليون سنة، حيث بدأت الكائنات الحيوانية المعقدة في الظهور. وتسلط دراسة علمية حديثة الضوء على التعايش الفريد بين كائنات قديمة