في إطار الشراكة المتطورة التي انطلقت منذ العام الماضي في المجال البحري، تواصل شركة "غراندي نافي فيلوتشي" (GNV) توسيع حضورها في المغرب، حيث أصبحت مدينتا طنجة والناظور مركزين مينائيين رئيسيين للشركة الإيطالية. ومع قرب انطلاق عملية "مرحبا 2025"، كشفت الشركة عن خطط تطوير طموحة
لعبت مدارس الرابطة الإسرائيلية العالمية دورا رياديا في إدخال وانتشار تعليم اللغة الفرنسية بالمغرب، وكان هدفها يرمي إلى جعل اليهود المغاربة حلقة وصل مرنة وجسرا ثابتا يمكن المستعمر من تمرير نفوذه بطريقة ذكية وتدريجية إلى العمق المغربي.