في سنة 1930 طلب الباشا التهامي الكلاوي، من صانع الساعات الفرنسي لويس كارتييه صناعة ساعة مقاومة للماء خصيصا له من أجل أن يرتديها أثناء السباحة، وبعد مدة من ذلك قررت الشركة المصنعة لها إطلاق مجموعة جديدة مستوحاة من الساعة الأصلية للتذكير بالساعة الفريدة ومالكها.
في لحظة دقيقة من التاريخ المغاربي، تكشف وثيقة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، تعود إلى 15 أبريل 1985، عن الإرهاصات الأولى لمحاولة بناء صرح مغاربي موحد، وسط تقاطعات المصالح الإقليمية واحتدام الصراع في الصحراء الغربية. الوثيقة تشير إلى تخلي الجزائر عن شرط حضور جبهة