نجح المغرب في إقناع الدول الإفريقية بإدراج حماية اللاجئين والنازحين داخليا من الانتهاكات التي ترتكبها الجماعات المسلحة والإرهابية ضمن أولويات القمة الإفريقية. كما حظي طلب الرباط بإحصاء اللاجئين بموافقة الاتحاد الإفريقي، مما يمثل رسالتين واضحتين موجهتين إلى كل من
يستعد المغرب وروسيا لتوقيع اتفاقية جديدة للصيد البحري، وذلك بعد انتهاء الاتفاق السابق الموقع عام 2020، والذي أتاح لروسيا استغلال الموارد البحرية في المنطقة الاقتصادية الخالصة للمغرب. وبينما تثير مثل هذه الاتفاقات اعتراضات متكررة من الجزائر وجبهة البوليساريو عندما يتعلق