في القرن التاسع عشر، وصل عسكريون أمريكيون إلى سواحل غرب إفريقيا، وهاجموا دولة فوتا جالون، وأسرو ابن زعيمها، الذي تحول من أمير إلى عبد مملوك، إلى أن تدخل السلطان المغربي مولاي عبد الرحمان، وطلب من الأمريكيين تمتيعه بالحرية.
وفقا لـ "مؤشر الإرهاب العالمي 2025"، تم تصنيف المغرب ضمن الدول الأقل تأثرا بالإرهاب على مستوى العالم، حيث احتل المرتبة الأولى في المنطقة المغاربية بالتساوي مع موريتانيا