دخل المغرب والجزائر منذ سنوات في سباق محموم نحو التسلح، ورغم التكتم الذي يخيم على صفقات التسلح في البلدين، إلا أن التقارير الدولية المتخصصة ظلت تشير منذ سنوات إلى تخصيص البلدين لميزانية كبيرة لهذا الغرض، وبدأ اهتمام البلدين بتعزيز قوتهما العسكرية وبشكل ملحوظ مباشرة بعد
صنف تقرير مؤشر الديمقراطية 2024، الذي نشرته صحيفة "ذي إكونوميست" البريطانية نهار اليوم، المغرب في المرتبة 91 عالميا من أصل 167 دولة، ووضعه بذلك ضمن خانة "الأنظمة الهجينة".
في دراسة حول تأثيرات العنصرية ضد الأشخاص المسلمين، كشف "مركز الإسلام والمجتمع السويسري" (CSIS) التابع لجامعة فريبورغ أن هذه التمييزات تؤثر على مختلف جوانب الحياة اليومية للفئات المعنية. وتبرز هذه التأثيرات بشكل خاص في الوصول إلى فرص العمل أو المناصب القيادية، حيث تتداخل
يعد مسحوق النيلة المغربي، الذي يُستخلص من نبات إنديجوفيرا تنكتوريا، من أسرار الجمال التي استخدمها المغاربة لعدة قرون، سواء في الطقوس الجمالية أو في صناعة الصبغات. وعلى الرغم من أن النيلة تم تقديمها في البداية من الهند، فقد أصبحت سلعة ثمينة في المغرب، لا سيما في الصحراء حيث