سادت حالة من الإحباط في صفوف أعضاء جيش التحرير، بعد الإعلان عن استقلال المغرب عن فرنسا سنة 1956، حيث اعتبروا أن استقلال المغرب جاء ناقصا، فرفض جزء منهم الانضمام إلى القوات المسلحة الملكية، وفضلوا الانتقال إلى الجنوب لكي يستمروا في القتال ضد المستعمر الإسباني، وفي 10 فبراير من
منذ يوم الجمعة، نشب جدل بين إدارة ثانوية ليوطي وأولياء أمور التلاميذ، وذلك عقب اكتشاف حالة إصابة بـ "بوحمرون" في أحد أقسام التعليم الإعدادي. في البداية، قررت الإدارة فرض التلقيح الإجباري على جميع التلاميذ، بمن فيهم الذين سبق لهم أخد التلقيح، قبل أن تتراجع لاحقا عن هذا