كان الملك الحسن الثاني، الذي اشتهر بذوقه الرفيع وأناقة مظهره، يمتلك ساعة فاخرة نادرة، أشرف على صنعها كل من دار "بريغيه" و"شوميه" في عام 1985. هذه الساعة كانت تتميز بتقويم هجري ثلاثي فوري، وهي تحفة فنية مصممة خصيصًا لتلائم ذوق الملك. وقد تم بيعها له وقتها مقابل 500,000 فرنك
تغيرت نظرة المغاربة الداعمين للتطبيع مع إسرائيل بعد أحداث السابع من أكتوبر من سنة 2023 وما تلاها، إذ تراجع عدد الداعمين لإقامة علاقات مع الدولة العبرية بشكل كبير في المملكة.