تمر العلاقات المتوترة بين فرنسا والجزائر بمرحلة جديدة. فبينما تؤكد باريس استعدادها للحوار، هددت علنًا ولأول مرة بفرض عقوبات على الجزائر.
يحتفل المغرب في 11 يناير من كل سنة، بذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال، إلى سلطات الحماية الفرنسية سنة 1944، وهو ما شكل في حينه مرحلة فارقة في تاريخ النضال من أجل جلاء الاستعمار. وكانت مليكة الفاسي المرأة الوحيدة التي وقعت على هذه الوثيقة إلى جانب أكثر من 60 مقاوما.
تناقش وثائق لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، قرار الحكومة الموريتانية في مارس من سنة 1976 قطع علاقاتها بالجزائر، احتجاجا على اعتراف نظام الهواري بومدين بـ"جمهورية" البوليساريو، وتشير إلى تبدل موقف نواكشوط بعد سنتين حيث حاول قادة موريتانيا تسليم وادي الذهب لجبهة