كشفت دراسة مغربية حديثة عن مخاطر صحية مقلقة تواجه عمال المدابغ التقليدية في فاس، إذ تربط بين التعرض اليومي للمواد الكيميائية وضعف شروط النظافة من جهة، وبين ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض الجهاز العضلي الهيكلي، والجلدية، والعينية من جهة أخرى. ويدعو الباحثون السلطات إلى
تتكون مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم المغرب بها رسميا إلى الأمم المتحدة من 35 مادة، وتنص توفر جهة الصحراء على شرطة وبرلمان وحكومة محلية، مع احتفاظ المملكة بمقومات السيادة، لا سيما العلم والنشيد الوطني والعملة، المقومات المرتبطة بالاختصاصات الدستورية والدينية للملك. ورغم
يواصل الاتحاد الأوروبي استبعاده لجبهة البوليساريو من المناقشات المتعلقة بتوزيع "المنافع المالية للشعب الصحراوي" في إطار اتفاقيات التجارة الحرة مع المغرب. حيث تُجري بروكسل هذه المفاوضات حصريًا مع الرباط.
في الستينات، كانت التجارب النووية في جنوب شرق الجزائر، في قلب أزمة دبلوماسية، بين المغرب وفرنسا. آنذاك أقنع الملك محمد الخامس الدول الإفريقية بالوقف معه في الأمم المتحدة، وندد بتأثير هذه التجارب على المغرب.