تصاعدت وثيرة المطالب المغربية باستعادة مدينتي سبتة ومليلية في أوائل السبعينات، وكان الملك الحسن الثاني يصر على ربط مصير المدينتين المغربيتين المحتلتين، بمصير صخرة جبل طارق التي تسيطر عليها بريطانيا وتطالب إسبانيا بأحقيتها فيها.
قبل أسابيع قليلة من مناقشة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لقضية الصحراء، وجهت الصين رسالة طمأنة للمغرب. موقف يتماشى تمامًا مع تصريحات الرئيس الصيني خلال اجتماعه في 21 نونبر 2024 بالدار البيضاء مع الأمير مولاي الحسن
في بداية الثمانينات اضطر الاتحاد السوفياتي لدفع غرامة مالية للمغرب، من أجل الإفراج عن أربعة سفن للصيد البحرى احتجزتها القوات المغربية في المياه المقابلة للصحراء الغربية.