شهد موسم مولاي عبد الله أمغار بالجديدة حادثة مأساوية، بعد تعرض طفل يبلغ من العمر 13 عاما للاغتصاب من قبل مجموعة من الشبان، الذين قاموا بتخديره قبل ارتكاب جريمتهم. يعاني الطفل الضحية حاليا من مضاعفات جسدية ونفسية شديدة، بينما لا تزال عملية التحقيق جارية من أجل تحديد هوية
في إسبانيا، يظل ملف الاعتداءات الإرهابية المنفذة من طرف جبهة البوليساريو غائبًا عن الخطاب الرسمي والسياسي، بينما يعمل مركز أبحاث مغربي على لفت الأنظار إليه وكسر جدار الصمت المحيط به