يوجد في المغرب حاليا الرئيس السابق للطائفة الأحمدية في الجزائر، محمد فالي، ويريد التقدم بطلب للحصول على اللجوء في المملكة، هربا من "الاضطهاد" الممارس عليه وعلى الأحمديين من قبل السلطات الجزائرية.
تمر العلاقات المغربية التركية خلال الآونة الأخيرة بنوع من التوتر الصامت، بالمقابل باتت أنقرة أكثر قربا من الجزائر.