في 2024، وبعد عامين من التراجع، أقدم المغرب على زيادة طفيفة في ميزانيته العسكرية، في وقت يشهد فيه قطاع الدفاع في شمال إفريقيا ارتفاعا عاما. تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام يؤكد أن المنطقة تظل محركا أساسيا في إجمالي الإنفاق العسكري في إفريقيا، على الرغم من
التقى السياسي الجزائري الراحل عباس مدني في يوليوز من سنة 1990 الملك الحسن الثاني، وناقشا نزاع الصحراء.
تم تركيب أول خط تلغرافي يربط المغرب بأوروبا على يد البريطانيين، حيث وُضع الكابل البحري بين جبل طارق وطنجة في ثمانينيات القرن التاسع عشر. وقد جاء هذا المشروع نتيجة سنوات من الضغوط والمفاوضات بين الحكومة البريطانية والمخزن المغربي. وتعكس هذه المفاوضات جانبًا مهمًا من التدخل