في الأول من شهر أبريل من سنة 1767 ولد "دومينغو فرانثيسكو باديا" بمدينة برشلونة الإسبانية، وبعدما اشتد عوده سعى إلى محو كل ما يحيل على ماضيه، وزور شخصية، وتسمى ب"علي باي العباسي" وطاف بلادا كثيرة، من بينها ليبيا، ومصر وبلاد الشام، غير أنه ترك أثرا كبيرا في المغرب حيث عاش
بعد أزمة طويلة مع إسبانيا انتهت بهدوء، بدأت الجزائر في إعادة العلاقات مع فرنسا، عقب توتر دبلوماسي نشأ بسبب اعتراف الرئيس ماكرون بسيادة المغرب على الصحراء الغربية. لقد مهدت المزايدات السياسية الجزائرية والمواقف المتطرفة من اليمين الفرنسي الطريق للواقعية السياسية.