بعدما أكد ستيفان سيجورني، في 26 فبراير، التزام فرنسا بدعم المغرب في تنمية الصحراء، جاء الوقت لاتخاذ خطوات في هذا الاتجاه.
في مثل هذا اليوم (31 مارس) من سنة 1905، زار امبراطور ألمانيا غليوم الثاني مدينة طنجة. وشكلت هذه الزيارة حدثا تاريخيا مهما في تاريخ المغرب، لكونها جاءت في مرحلة دقيقية، تميزت بممارسة ضغوط استعمارية على البلاد وخصوصا من فرنسا.