بعدما درس بعد وصوله نهاية سنوات الثمانينات إلى فرنسا الصيدلة، اكتشف أنه لا يريد أن يكون صيدليا، وقرر التوجه نحو عالم الصناعة التقليدية، وتخصص في صناعة الصابون، ليصبح اسمه مرتبطا لدى سكان مدينة نانسي بالصابون عالي الجودة.
رفض الرئيس الفرنسي الاعتراف بمسؤوليته عن تدهور علاقات بلاده مع المغرب ودول المغرب العربي والشرق الأدنى والشرق الأوسط.
ادعت الإذاعة الجزائرية أن المغرب سمح لفرنسا باستخدام أجوائه لقصف النيجر، في الوقت الذي رفضت الجزائر حسبها ذلك، وبعد ساعات كذب الجيش الفرنسي الخبر.
يلعب اعتراف إسرائيل بمغربية الصحراء والنكسات التي عانت منها باريس في منطقة الساحل لصالح المملكة. فهل ستعمل فرنسا على استخلاص الدروس من هذا السياق.
يعتبر اللاعب المغربي رامي صالحي من بين الركائز الأساسية في فريق as strasbourg، لأقل من 13 سنة. تألقه في عالم الساحرة المستديرة جعل العديد من الأندية تطلب وده، غير أنه يفضل التريث في اتخاذ القرار الذي سيكون له تأثير كبير على مستقبله، وأكد في حديثه لموقع يابلادي أنه يرغب مستقبلا في