استضاف مضمار السباق في كازا-أنفا اليوم الختامي للجائزة الكبرى لأفريقيا، حيث أُقيمت ثماني سباقات، من بينها الجائزة الكبرى لأفريقيا التي فاز بها زهير مديحي. وقد خُصص اليومان الأولان من الفعالية للمعارض الموجهة للمحترفين وللندوات حول تطوير اليانصيب الأفريقي.
انطلقت، يوم الخميس، النسخة الرابعة من الجائزة الكبرى لأفريقيا بمدينة الفروسية ببوسكورة، بعد ثلاث دورات سابقة احتضنتها مراكش. ويُنظم هذا الحدث من طرف الشركة الملكية لتشجيع الفرس (SOREC) والاتحاد الأفريقي لسباقات الخيل (ALA)، على مدى ثلاثة أيام، تتخللها معارض وندوات حول
جاءت من فرنسا لتستثمر في وطنها، حاملة مشروعا بيولوجيا يخدم الصحة والبيئة، لكن المهاجرة المغربية حنان السنوسي لم تتوقع أن يتحول حماسها إلى إحباط، بعد أن أوقفت "لجنة مفاجئة" أشغالها.
"بين خمسينيات وسبعينيات القرن الماضي، تحولت مدينة الدار البيضاء إلى مركز عالمي غير متوقع لجراحة إعادة تحديد الجنس، بفضل الطبيب الفرنسي الرائد في طب النساء، الدكتور جورج بورو، الذي جذبت تقنياته الجراحية المبتكرة وعيادته المتواضعة آلاف الأشخاص، من بينهم فنانون أوروبيون