في 29 أكتوبر من سنة 1965، اختطف القيادي اليساري المغربي المهدي بنبركة في العاصمة الفرنسية باريس، ولم يظهر له آثر بعد ذلك. وحسب ما جاء في مقال لجريدة "التايم" الأمريكية في إن المخابرات الفرنسية والمغربية إلى جانب جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد تورطوا في العملية التي لم
منذ عقود والجزائر تحاول استمالة الفلسطينيين، لدعم موقفها من نزاع الصحراء، غير أنها كل محاولاتها باءت بالفشل.
بالتزامن مع استعدادات الحكومة الإسرائيلية لشن حملة برية في قطاع غزة، اقترح رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، تسليم القطاع بعد السيطرة عليه لقوة عربية لحفظ السلام، تتكون من المغرب ودول عربية أخرى.
تستقر عائلة اليعقوبي المغربية منذ زمن بعيد في أرض فلسطين، ولا تزال تحافظ على ارتباطها وعلاقتها مع موطنها الأصلي، إذ يحرص أفرادها على زيارة المغرب، كما يحملون الجنسية المغربية إلى جانب الجنسية الفلسطينية.