فجر القضاء الأمريكي نهار اليوم، قنبلة من العيار الثقيل، قد تذهب ضحيتها وجوه بارزة في الاتحاد الدولي لكرة القدم، حيث أثبتت التحقيقات تلقي عدد من أعضاء "الفيفا" مبالغ من تحت الطاولة، ساهمت في إقصاء المغرب من تنظيم مونديال 2010.
كشف الدهشوري حرب، الرئيس الأسبق للاتحاد المصري لكرة القدم، عن بعض الخبايا وكواليس منافسة بلاده للمغرب وجنوب أفريقيا على حق استضافة كأس العالم 2010.
قال رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جوزيف بلاتير، في تصريح مع صحيفة "الوطن سبورت" المصرية، إن المغرب بإمكانه تنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم، كما أثنى على التنظيم المحكم الذي تميز به تنظيم نهائيات كأس العالم للأندية بالمغرب.
ذكرت مصادر إعلامية أن المغرب قرر رسميا تقديم طلب الترشيح لاحتضان كأس العالم لكرة القدم لسنة 2026، بعدما تم الإعداد لهذه الخطوة منذ فترة طويلة.
وقف رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، مع عيسى حياتو رئيس الاتحاد الافريقي للعبة، واتهم وسائل الإعلام الغربية يوم أمس السبت، بتقديم الجانب السلبي لكرة القدم الإفريقية، وإهمال الجوانب الاجابية.
جذبت المغربية كريمة خاضري الأنظار إليها بعد نجاحها في الحصول على شارة التحكيم الدولي من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، لتكون أصغر حكم مغربية دولية بين الرجال والنساء في تاريخ اللعبة حيث أنها تبلغ من العمر 27 عاما، كما أنها أول حكم مغربية ترتدي الحجاب.
ذكر الاتحاد الدولي لكرة القدم عبر موقعه الإلكتروني، أن اللجنة المنظمة المحلية لكأس العالم للأندية، أعلنت أن جميع تذاكر المباراة النهائية ومباراة المركز الثالث قد تم بيعها.
علق الموقع الإلكتروني للاتحاد الدولي لكرة القدم، على الجماهير الغفيرة التي حجت لملعب مراكش من أجل تشجيع الفريق الملكي، بالقول إن لاعبي الفريق ومدربه اعتقدوا أنهم في ملعب الفريق بالعاصمة الإسبانية وليس في مدينة مراكش المغربية.