جدد مسلمو مدينة سبتة، دعواتهم للحكومة الإسبانية، بالاعتراف باللغة العربية التي يتحدث بها سكان المنطقة، وجعلها لغة رسمية في المنطقة، إلى جانب اللغة الإسبانية.
في مثل هذا اليوم (27 يناير) من سنة 1975، وجه المغرب مذكرة إلى لجنة تصفية الاستعمار بمنظمة الأمم المتحدة، للمطالبة بجلاء إسبانيا عن مدينتي سبتة ومليلة، وجزبرة الحسيمة، وصخرة باديس والجزر الجعفرية.