تتخرج أفواج الأطباء من كليات الطب العمومية التي تمولها الدولة، لكن المستفيد الأكبر من تكوينهم ليست المستشفيات العمومية، بل المصحات الخاصة. وهكذا يتحول الاستثمار العمومي في التكوين الطبي إلى رافعة تخدم القطاع الخاص بدل أن تعزز المنظومة الصحية العمومية.
قالت النقابات الثلاث التي دعت إلى الاضراب العام نهار اليوم، إنه تم تسجيل تجاوب كبير من الطبقة العاملة مع الدعوة حيث بلغت نسبة نجاح الإضراب 83,7 في المائة على الصعيد الوطني.