تكثف الدبلوماسية المغربية ترسانتها اللغوية لتعزيز موقف المملكة في قضية الصحراء الغربية ودفع الوضع الراهن للتطور لصالحها. يقدم تحليل ريكاردو فابياني، مدير مشروع شمال إفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية، رؤية دقيقة حول الفروق اللغوية التي تستخدمها الرباط وتداعياتها
جولة ناصر بوريطة الأوروبية تحقق حصادًا جيدًا من الدعم لخطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء. فبعد فرنسا، وإستونيا، ومولدوفا، جاء دور كرواتيا لدعم موقف المملكة.