في تطور جديد في القضية التي تفجرت سنة 2016 بإسبانيا، حول الشبكة الاجرامية التي استغلت أطفالا قاصرين من دول مختلفة من بينها المغرب، لتصوير أفلام إباحية، كشفت وسائل الاعلام الاسبانية أن المتهمين الثلاثة الرئيسيين، وهم فرنسيان ومغربي، فروا من العدالة إلى وجهة مجهولة.
في ظل مواصلة الحكومة المركزية في مدريد الصمت بخصوص ترسيم المغرب لحدوده البحرية، طالب "ائتلاف كاناريا" المعارض في جزر الكناري بيدرو سانشيز بالتصرف بـ"حذر وصرامة".