لم تختتم بعد الدورة الثمانون للجمعية العامة للأمم المتحدة أعمالها، ومع ذلك فقد اعترفت أربع دول بسيادة المغرب على الصحراء الغربية. بعد باراغواي، اتخذت ثلاث دول من منطقة المحيط الهادئ نفس القرار. يجني المغرب بذلك ثمار التقارب الذي بدأ في عام 2012 مع دول كتلة المحيط الهادئ..