تقرير للأمم المتحدة يذكر "التخويف" و "الأعمال الانتقامية" التي تعرضت لها أمينتو حيدر، بالإضافة إلى النعمة أسفاري وزوجته، بينما تجاهل قضية سلطانة خيا.
توقع تقرير حديث للأمم المتحدة أن يصل عدد سكان المغرب سنة 2072 إلى 46.53 مليون نسمة، قبل أن يتراجع إلى 43.93 مليون نسمة سنة 20100.
بعد تأجيل زيارة دي ميستورا إلى العيون والداخلة إلى أجل غير مسمى، خرجت الأمم المتحدة عن صمتها ودافعت عن "حرية الحركة" لمبعوثها الخاص، وذلك في رد غير مباشر على الجزائر وجبهة البوليساريو بعد اتهاهما للمغرب بعرقلة برنامج الدبلوماسي الإيطالي.