دخلت سفارة روسيا بالمغرب، في "حرب تدوينات" مع سفارة الاتحاد الأوربي وبريطانيا وبولندا في المملكة، على خلفية الحرب الأوكرانية.
انتابت مشاعر الغضب ملكة ابريطانيا أثناء زيارتها إلى المغرب سنة 1980. ويحكي الصحافي البريطاني روبرت هاردمان تفاصيل هذه الزيارة التي أُطْلِق عليها بعد سنوات "جولة في الجحيم".
رغم أن المملكة المغربية انسحبت من الصراع الإقليمي حول جبل طارق، إلا أنها بقيت حاضرة في جميع مقترحات تسوية النزاع الإسباني البريطاني على شبه جزيرة جبل طارق، والتي لا تبعد عن السواحل المغربية إلا بكيلومترات معدودة، وهو ما توضحه وثيقة مؤرخة في السابع من شهر يونيو من سنة 1940
بعد مجلس العموم، طالب أعضاء من مجلس اللوردات بسحب الصحراء الغربية من اتفاقية الشراكة الموقعة بين المملكة المتحدة والمغرب، وهو ما رفضته الحكومة إضافة إلى بعض اللوردات البراغماتيين من حزب المحافظين.