يحتفل العالم في اليوم العاشر من شهر أكتوبر من كل سنة، باليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام، التي كانت ولا تزال تتأرجح بين مؤيد ومعارض. وفي المغرب لازالت المحاكم تصدر أحكاما بالإعدام غير أنها لا تنفذ، وتعود آخر حالة إعدام تم تنفيذها إلى سنة 1993.
في غشت الماضي، طالبت النيابة العامة في نانتير بمحاكمة الدولي المغربي أشرف حكيمي بتهمة الاغتصاب. وخلال مرافعته النهائية، اعتبر المدعي العام هيرفي لوليك أن الملف يتضمن "أدلة كافية"، تاركاً لقاضي التحقيق صلاحية الحسم بين قرار بعدم المتابعة أو إحالة اللاعب على المحكمة
شككت محامية أشرف حكيمي في رواية المُدعية بقضية الاغتصاب، مؤكدة غياب أي مؤشرات نفسية أو جسدية تدعم ادعاءها. كما كشفت معطيات جديدة، أبرزها رسائل نصية مسربة، عن احتمال وجود نية مبيتة.