"بين خمسينيات وسبعينيات القرن الماضي، تحولت مدينة الدار البيضاء إلى مركز عالمي غير متوقع لجراحة إعادة تحديد الجنس، بفضل الطبيب الفرنسي الرائد في طب النساء، الدكتور جورج بورو، الذي جذبت تقنياته الجراحية المبتكرة وعيادته المتواضعة آلاف الأشخاص، من بينهم فنانون أوروبيون
تمكنت شابة تبلغ من العمر 22 سنة، من الوصول إلى نهائيات مسابقة جمال ببريطانيا بدون أن يكتشف المشرفون عليها بأنها ولدت شابا، بحسب صحيفة "ميرور" البريطانية.