بالإضافة إلى تمثيلهم ألوان المنتخب المغربي، يشترك كل من نور الدين أمرابط، حكيم زياش، منير الكجوي، يونس عبد الحميد، خالد بوطيب، وعدد آخر من اللاعبين مزدوجي الجنسية في قرارهم مواصلة مسيرتهم الكروية مع أندية مغربية. فبعد بروزهم أو تألقهم في البطولات الأوروبية، أصبحوا جزءًا
وقّع نحو خمسين رياضياً، من بينهم المغربيان حكيم زياش وأنور غازي، على عريضة تطالب باستبعاد الفرق الإسرائيلية من مسابقات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. المبادرة، التي أطلقها رياضيون من أجل السلام، تؤكد على ضرورة الدفاع عن مبادئ العدالة والإنصاف في الرياضة. ويأتي ذلك وسط تأييد
في خرجة جديدة، عبر عميد المنتخب المغربي لكرة القدم حكيم زياش عن دعمه للفلسطينيين، وهاجم التصرفات الإجرامية للجيش الإسرائيلي، كما انتقد موقف الحكومة المغربية من العدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني.