تعرف الانتخابات الجماعية والجهوية التي تجري نهار اليوم الجمعة 4 شتنبر، ترشح ثلاث فنانات مغربيات.
بعد مرور أقل من ساعة على انطلاق عملية التصويت، قام مجموعة من الأشخاص بالهجوم على مكتب للاقتراع بإقليم الرحامنة، وعملوا على تكسير الصندوق.
هل يمكن اليوم المغامرة بالدفاع عن فرضية عودة «مُترددة» للسياسة، بمناسبة الانتخابات المحلية والجهوية الحالية؟
دعا حماد القباج، الذي يعد من أبرز الوجوه السلفية في المغرب، في فيديو نشره على موقعه الالكتروني إلى التصويت على حزب العدالة والتنمية خلال الانتخابات المقبلة، وهاجم حزبي الاستقلال والأصالة والمعاصرة واتهمهم بمعاداة الدين الاسلامي.
يلاحظ في غمار الحملة الإنتخابية الحالية تعمد الأحزاب المشارِكة، أو اضطرارها، "لتشغيل" شباب في حملاتها بشتى الطرق ولأغراض مختلفة. وهو استغلال يوهم بأن قاعدة هذه الأحزاب عريضة وشابة، لكنه في العمق "تشغيل" مقابل مبلغ مادي معين، ولا تكون لهؤلاء الشباب أية علاقة لا بالحزب ولا
يعيش الشارع المغربي هذه الأيام على إيقاع لغط واسع واتهامات متبادلة و مزايدات سياسية تلتهب بها الساحة السياسية المغربية. ما إن يُعلن على "موسم" الإنتخابات حتى تطفو على سطح الحياة السياسية الملفات الشخصية ومحاولة "توحيل" (من الوحل) وتوسيخ وتدنيس "الخصم" السياسي و توقد نار الحرب