أكدت دراسة " التكوين والشغل" التي قدمتها المندوبية السامية للتخطيط أن التكوين المهني لا يضمن للشباب الحاصلين على شهادات، الالتحاق بسوق الشغل. على عكس التعليم العام الذي يضمن فرص شغل كلما ارتفع مستوى الشهادات التعليمية.
وأفادت المندوبية خلال لقاء نظم أمس الأربعاء لتقديم النتائج الرئيسية المتعلقة بالمواضيع الجديدة التي شملها البحث الوطني حول التشغيل أن ست جهات من بين 12 تأوي غالبية العاطلين، وأن خمس جهات تستأثر بحوالي ثلاثة أرباع الحجم الإجمالي للتشغيل خلال 2017.