دُفن المغربي الكندي عزيز بنحرف، البالغ من العمر 42 عاما، يوم الأحد بمدينة الجديدة، بعد مصرعه في حادث التلفريك الذي وقع بالعاصمة البرتغالية لشبونة وأسفر عن وفاة 16 شخصا. وتم ترحيل جثمانه إلى المغرب بتعليمات ملكية. أما زوجته، هند إغورنان، التي نجت من الحادث رغم إصابتها
اهتزت مدريد على وقع جريمة اغتصاب مروعة استهدفت طفلة إسبانية تبلغ من العمر 14 عاما على يد قاصر مغربي. وبينما باشرت السلطات الأمنية التحقيق في تفاصيل الواقعة، استغل قادة المعارضة الحادث لشن هجوم مباشر على سياسات حكومة بيدرو سانشيز في ملف القاصرين المهاجرين.