تخطط الحكومة الموريتانية لاستصدار مذكرات اعتقال في حق معارضي الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالخارج، ومن شأن هذه الخطوة أن تأجل تطبيع العلاقات بين المغرب وموريتانيا، لأن الرباط تستضيف اثنين من أهم المعارضين الموريتانيين.
سبق لحزب الاستقلال أن أعلن إبان المشاورات الحكومية التي كان يقودها عبد الإله بنكيران، عن مساندته للحكومة سواء من داخل الأغلبية أو من خارجها، غير أن إعفاء بنكيران وتعيين سعد الدين العثماني رئيسا للحكومة، قلب كل المعطيات، خصوصا بعدما تخلى هذا الأخير عن الشروط التي كان يضعها
تم الإعلان يوم أمس الإثنين، بالمقر المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرباط عن تأسيس "اللجنة الوطنية لمساندة المتضررين من الإعفاءات التعسفية"، واختيرت الناشطة الحقوقية خديجة الرياضي منسقة للجنة.
بدأت الأحزاب السياسية، في إجراء اتصالاتها من أجل انتخاب رئيس جديد لمجلس النواب، بسبب استعجالية التصديق على مشروع قانون يتعلق بالمصادقة على القانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي.
صدق المثل الجاهلي : سمعنا جعجعة ولم نرى طحنا. ... ضجيج ، وصخب وخطب نارية ، وهجومات على مشاريع الحكومة ومن والاها وفي النهاية تُمَرّرُ المشاريع في البرلمان بشقيه على يد حفنة من النواب أو المستشارين بشكل يدعو للاستغراب والاستهجان . حدث هذا مرتين في أقل من شهر ببلادنا . مرة عندما
انتهى مسلسل الانتخابات المحلية والجهوية، مُفضيا إلى غرفة ثانية جديدة، مخلفا آثاره القوية على مشهد حزبي في قلب التحولات، عاصفاً بتحالف المعارضة، ومُلقياً بالأغلبية داخل المزيد من الهشاشة. انتهى مسلسل الانتخابات المحلية والجهوية، مُفضيا إلى غرفة ثانية جديدة، مخلفا
قال عبد الصمد الادريسي القيادي في حزب العدالة والتنمية على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك، تعليقا على قرار حزب الاستقلال الخروج من المعارضة والانتقال إلى "المساندة النقدية" للحكومة، إن الشعب لا ينسى من خان ومن رجع عن خيانته.
قررت اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، في اجتماع دام لساعات متأخرة من مساء يوم أمس الأحد، الانسحاب من المعارضة، والانتقال إلى المساندة النقدية لحكومة عبد الإله بنكيران.