بين مطلع السبعينات وبداية الثمانينات، ظلّ ملف الصحراء ضمن أولويات النظام الجزائري، خاصة في عهد هواري بومدين. لكن بعد وفاته، ومع صعود الشاذلي بن جديد إلى سدة الحكم سنة 1979، بدأت تظهر أولى ملامح التحول في المقاربة الجزائرية تجاه هذا النزاع، غير أن الجيش تدخل للحيلولة دون
يناقش البرلمان الأوكراني مشروع قانون جديد، يقترح وضع جميع الحاملين للجنسية الأوكرانية والذين تتجاوز أعمارهم 25 سنة، تحت تصرف الجيش، في ظل أزمة التجنيد التي تعاني منها البلاد، وهو ما جعل أفراد الجالية المغربية الحاملين للجنسية الأوكرانية يتخوفون من إمكانية الزج بها في