خلال القرنين 19 و20 كانت مدينة طنجة تعتبر أرضا آمنة لمجموعة من الجواسيس الدوليين، لتصبح بعدها مصدرا إلهام لمخرجين وكتاب ومنتجين عالميين في كتابة أعمالهم المستوحاة من عمليات التجسس التي شهدتها المدينة.
تصاعدت وثيرة المطالب المغربية باستعادة مدينتي سبتة ومليلية في أوائل السبعينات، وكان الملك الحسن الثاني يصر على ربط مصير المدينتين المغربيتين المحتلتين، بمصير صخرة جبل طارق التي تسيطر عليها بريطانيا وتطالب إسبانيا بأحقيتها فيها.
في بداية الثمانينات اضطر الاتحاد السوفياتي لدفع غرامة مالية للمغرب، من أجل الإفراج عن أربعة سفن للصيد البحرى احتجزتها القوات المغربية في المياه المقابلة للصحراء الغربية.
في الفترة الممتدة ما بين سنتي 1926 و1936، صنعت شركة بوجاتي الفرنسية المختصة في صناعة السيارات، حوالي 500 نسخة من سيارة كهربائية رياضية للأطفال أطلق عليها اسم"بوجاتي 52" كما تسمى أيضا بـ "بوجاتي بيبي". قام مؤسس الشركة إيتور بوجاتي بصنع هذه السيارة خصيصا لابنه رولاند، وبعد
ظل القفطان المغربي عبر العقود محط إعجاب العالم، حيث تبنّته الأميرات والنجمات وأيقونات الموضة من بياتريكس الهولندية إلى لي رادزيويل، مرورا بتاليثا غيتي وأم كلثوم. ومن قاعات القصور الملكية في أوروبا إلى البيت الأبيض وقصر باكنغهام، رسّخ القفطان مكانته كرمز خالد للأناقة
تُعرَف مدريد اليوم على نطاق واسع كعاصمة إسبانيا الحديثة، غير أن جذورها تعود إلى تأسيسها كمدينة إسلامية على يد حكام الدولة الأموية في الأندلس ابتداءً من القرن التاسع. ورغم أن هذه الحقبة، وما رافقها من تنظيم اجتماعي، لم تحظَ بالاعتراف الكافي، فإن الشواهد الأثرية
في الخامس من شهر غشت من سنة 1979، وقعت موريتانيا والبوليساريو اتفاق سلام في العاصمة الجزائرية، انسحبت بموجبه موريتانيا من وادي الذهب، لكن التحرك السريع للحسن الثاني أفشل مخطط الجزائر وجبهة البوليساريو.
كان العاهل المغربي الراحل محمد الخامس من المعجبين القارئ المصري عبد الباسط عبد الصمد، وأثناء استماعه إلى قراءته سنة 1960 بمصر، عرض عليه أن ينتقل إلى المملكة ويمنحه الجنسية المغربية ويتبوأ منصب قارئ القصر، غير أن الشيخ المصري رفض ذلك.