بالإضافة إلى تمثيلهم ألوان المنتخب المغربي، يشترك كل من نور الدين أمرابط، حكيم زياش، منير الكجوي، يونس عبد الحميد، خالد بوطيب، وعدد آخر من اللاعبين مزدوجي الجنسية في قرارهم مواصلة مسيرتهم الكروية مع أندية مغربية. فبعد بروزهم أو تألقهم في البطولات الأوروبية، أصبحوا جزءًا
شاءت الصدف في مونديال 1986 بالمكسيك، ومونديال 2018 بروسيا، أن يحمل شقيقان قميص المنتخب المغربي، هما مصطفى وعبد الكريم ميري، ونور الدين وسفيان أمرابط.
قاد لاعبون دوليون مغاربة أنديتهم في كل من قطر، وتركيا، والمملكة العربية السعودية، وهولندا للتويج بالألقاب في نهاية المسوم الكروي الحالي.