في سنة 1754، عرف المغرب واحدا من أندر فصول الشتاء، بعدما غطّت الثلوج الكثيفة فاس والرباط، في مشهد غير مسبوق عُرف باسم "عام الثلجة". وقد وصفه المؤرخون بحدث استثنائي رأى فيه الناس "علامة إلهية"، بينما عانى السكان صعوبة إزالة الثلوج من الأسطح
يُعد المغرب من الوجهات المميزة لعشاق الثلج، حيث يمتاز بمجموعة من الأماكن الساحرة التي توفر تجارب شتوية فريدة. من إفران إلى أوكايمدن، توبقال، وباب بودير، توفر كل وجهة من هذه المواقع مزيجًا مثاليًا من الأنشطة الشتوية مثل التزلج، المشي في الطبيعة، والاستمتاع بالمناظر