بعد مرور أقل من 48 ساعة على وصولهم سباحة إلى سبتة، قامت السلطات الأمنية الإسبانية بترحيل مجموعة من الشباب المغاربة وتسليمهم للسلطات المغربية. وفي الوقت الذي تم فيه فتح الحدود لترحيل هؤلاء الأشخاص، لازال أزيد من 200 مغربي، عالق في المدينة المحتلة، في انتظار إعطاء المغرب الضوء
أثبتت دراسة حديثة تعرض السكان الأجانب أو من أصول أجنبية في بلجيكا للتمييز، أثناء بحثهم عن سكن بعد رفع الحجر الصحي الذي فرضته السلطات للحد من انتشار فيروس كورونا.