بعدما تحدثت وكالة الأنباء الاسبانية إيفي صباح اليوم عن مرافقة زعيم حزب بوديموس بابلو إغليسياس لرئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إلى المغرب، خلال زيارته المرتقبة يوم 17 دجنبر، عادت الوكالة ذاتها لتؤكد أن الزعيم اليساري لن يتوجه إلى المغرب.
تواصل العديد من الدول التعبير عن دعمها للعملية التي قام بها المغرب في معبر الكركرات، فبعد الدول العربية والإفريقية، جاء الدول على دول أمريكا اللاتينية.