مرة أخرى، قدمت الجزائر رواية مخالفة للرواية الأمريكية، بعد المحادثات الهاتفية التي جرت يوم أمس بين وزيري خارجيتي البلدين، وتحدثت الخارجية الجزائرية عن تطرق عطاف وبلينكن لنزاع الصحراء، فيما لم تشر الخارجية الأمريكية لذلك.
التقى السياسي الجزائري الراحل عباس مدني في يوليوز من سنة 1990 الملك الحسن الثاني، وناقشا نزاع الصحراء.