قال أحمد الريسوني القيادي بحركة التوحيد والإصلاح التي تعتبر الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية، إن قابلية الحركة والحزب للتعايش والتحاور والتنازل، يجب أن تكون في حدود "أننا نسير إلى الأمام"، مضيفا أن حزب الأصالة والمعاصرة انتهى، وبخصوص دعوة إلياس العماري إلى الحوار أكد
انتهت الانتخابات وخلفت وراءها منتصرين اثنين ومنهزمين كثر. كانت حربا استعمل فيها الفرقاء كل الأسلحة الفتاكة التي كانت بين أيديهم من دون تردد. وبعد أن وضعت الحرب أوزارها وتم التصويت وفرز الخريطة البرلمانية الجديدة نعيش اليوم على إيقاع تشكيل الحكومة ستكون ولادتها عسيرة