يشارك المحامي عبد الحق بنقادى، عضو المكتب التنفيذي للفضاء المغربي لحقوق الإنسان، في أسطول الصمود العالمي المتجه نحو قطاع غزة. في هذا الحوار مع موقع يابلادي يكشف تفاصيل مسار الأسطول، وتعامله مع الاعتداءات والتهديدات الاسرائيلية، وأجواء التضامن بين المشاركين، والرسالة
يواجه مئات المغاربة العالقين في قطاع غزة مأساة إنسانية غير مسبوقة، وسط حرب إسرائيلية شرسة أوقعت آلاف الضحايا وأدخلت القطاع في كارثة إنسانية لم يشهد العالم مثيلا لها منذ عقود. ومع استمرار القصف والحصار وتدهور الأوضاع المعيشية، يعيش هؤلاء المغاربة في ظروف قاسية بلا غذاء كاف
شهدت المبادلات التجارية بين المغرب وإسرائيل ارتفاعا بـ64% خلال الأشهر الخمسة لأولى من سنة 2024، مقارنة بنفس الفترة من سنة 2023، وذلك رغم استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاغ غزة.
خرجت مسيرات حاشدة خلال الأيام الماضية، في عدة مدن بالمغرب شارك فيها عشرات الآلاف للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، وللمطالبة بوقف التطبيع مع الدولة العبرية، كما طالبت أحزاب ومنظمات بإغلاق مكتب الاتصال الاسرائيلي بالرباط، فهل ستدفع تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط
بالتزامن مع استعدادات الحكومة الإسرائيلية لشن حملة برية في قطاع غزة، اقترح رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، تسليم القطاع بعد السيطرة عليه لقوة عربية لحفظ السلام، تتكون من المغرب ودول عربية أخرى.