لا يزال المغرب يشكل نقطة محورية في حركة التنقل في غرب أفريقيا، حتى وإن كان عدد المغادرين المغاربة في تراجع، بينما يهيمن المزيد من المواطنين من دول أفريقيا جنوب الصحراء على عبور الطريق الأطلسي، حسبما أفاد المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. يلعب البلد دورًا
شرعت الحكومة المغربية في بحث إمكانية قبول ملفات ما يقارب 500 لاجئ سوري، حيث قال مصطفى الخلفي وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة إن الوزارة المكلفة بمغاربة الخارج وشؤون الهجرة عقدت اجتماعا لتدارس هذه المسألة.